حسين الجسمي، المغني والشاعر والملحن الإماراتي البارز، قد قطع رحلة فنية مثيرة بدأت من مدينة الشارقة ووصلت إلى العالمية. منذ بداياته مع فرقة “أبناء زايد”، أثبت الجسمي نفسه كشخصية رائدة في المشهد الموسيقي العربي الحديث. تتميز مسيرته الفنية بالتزام عميق بالقيم الثقافية والإنسانية للفن الخليجي والعربي، حيث قدم موسيقى تجمع بين التراث والتجديد.
الأغاني المنفردة للجسمي، خاصة “إلى كل اللي بيحبوني”، فتحت أبواب النجاح الواسع أمامه. موهبته الملحنة واضحة في كتابته لأغانيه الخاصة وتعاونه مع الشعراء والموسيقيين الآخرين، مما أدى إلى إنتاج ألبومات شهيرة مثل “الحياة حلوة” و”أنا غير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن دوره الإنساني واضح من خلال مشاركاته الخيرية والداعمة للأطفال والأسر المحتاجة، فضلاً عن عمله كمبعوث نوايا حسنة لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىعلى الرغم من نجاحاته الدولية، حافظ الجسمي على جذوره الثقافية العربية الأصيلة واستلهم الاتجاهات الحديثة في الموسيقى العالمية. هذه الرحلة المثمرة تؤكد على ثراء ثقافته وقوة وفنّه الذي استطاع به تحقيق مكان
- أولا، جزاكم الله خيرا على هذا الموقع، وجعله في ميزان حسناتكم. لدى بضعة أسئلة بخصوص الحيض، ومتى يكون
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أريد أن أعرف الحكم: أنا أملك بيتا،
- كنت قد اضطررت للسفر لسبب قاهر فاستخدمت بطاقتي الائتمانية (الفيزا) لشراء التذكرة لعدم قدرتي على تدبير
- أنا لا أسب أخواتي سواء الكبرى أو الصغرى ولكن عندما تسبني أختي الكبيرة أو الصغيرة أرد عليها بنفس الكل
- في البداية أنا مصابة بوسواس. صليت الوتر ولأني هزمت الوسواس في خروج الريح لأنه أصبح الأمر لدي نفسي وأ