تناقش المقالة تأثير التغيرات البيئية السريعة على قطاع الزراعة، وهو ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي. يشير المؤلف إلى عدة عوامل رئيسية لهذه التغييرات، بما في ذلك الارتفاع المستمر في درجات الحرارة، التقلبات الجوية الشديدة مثل الجفاف والأعاصير، والتلوث. هذه العوامل مجتمعة تؤثر بشكل مباشر على إنتاج المحاصيل وجودتها وكمية المنتجات الحيوانية.
ويركز النص بشكل خاص على كيفية تأثير ارتفاع درجة حرارة الأرض على الزراعة؛ حيث يتسبب في تغيير ظروف نمو النباتات وقد يدفع ببعض الأنواع نحو الانقراض بينما يتكيف آخرون. علاوة على ذلك، يمكن أن يؤدي الاحتباس الحراري إلى ظهور آفات وأمراض غير معروفة سابقًا تهدد المحاصيل. بالإضافة إلى ذلك، فإن تبخر الماء بوتيرة أسرع بسبب ارتفاع درجات الحرارة يقوض مخزون المياه الجوفي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنكما يناقش المقال كيف أدى التغير المناخي إلى تفاقم مشاكل الجفاف والعواصف القاسية، فضلاً عن زيادة حدوث الأعاصير المدمرة والأمطار الغزيرة التي تلحق الضرر بالمزارع والبنى الأساسية المرتبطة بها. أخيرا وليس آخرا، يلفت الانتباه إلى قضيتي تلوث التربة وهواء الناجمتين عن الاستخدام المفرط للأسمدة
- وادي محسر هو واد بين منى ومزدلفة. فلماذا سمي بهذا الاسم؟
- هل تأخذ المخدرات حكم الخمر نفسه في أن متعاطيها لا يدخل الجنة يوم القيامة ولا يشرب الخمر في الآخرة؟ أ
- ما حكم ثقب أنف المرأة، وإظهار زينة الأنف «الزمام» لغير المحارم؟
- هل يجوز تسمية رافي؟.
- أنا آخذ مالا من زوجي بدون علمه؛ لأنه مقصر في المصاريف معي ومع الأولاد، وعلمت أنه يجوز ذلك في حدود اح