تناقش المقالة تأثير التغيرات البيئية السريعة على قطاع الزراعة، وهو ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي. يشير المؤلف إلى عدة عوامل رئيسية لهذه التغييرات، بما في ذلك الارتفاع المستمر في درجات الحرارة، التقلبات الجوية الشديدة مثل الجفاف والأعاصير، والتلوث. هذه العوامل مجتمعة تؤثر بشكل مباشر على إنتاج المحاصيل وجودتها وكمية المنتجات الحيوانية.
ويركز النص بشكل خاص على كيفية تأثير ارتفاع درجة حرارة الأرض على الزراعة؛ حيث يتسبب في تغيير ظروف نمو النباتات وقد يدفع ببعض الأنواع نحو الانقراض بينما يتكيف آخرون. علاوة على ذلك، يمكن أن يؤدي الاحتباس الحراري إلى ظهور آفات وأمراض غير معروفة سابقًا تهدد المحاصيل. بالإضافة إلى ذلك، فإن تبخر الماء بوتيرة أسرع بسبب ارتفاع درجات الحرارة يقوض مخزون المياه الجوفي.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابكما يناقش المقال كيف أدى التغير المناخي إلى تفاقم مشاكل الجفاف والعواصف القاسية، فضلاً عن زيادة حدوث الأعاصير المدمرة والأمطار الغزيرة التي تلحق الضرر بالمزارع والبنى الأساسية المرتبطة بها. أخيرا وليس آخرا، يلفت الانتباه إلى قضيتي تلوث التربة وهواء الناجمتين عن الاستخدام المفرط للأسمدة
- غضب علي زوجي بسبب عدم معرفتي بأمور البيت والطبخ فطلقني وكان غاضباً جداً، حيث كنت حاملاً في الشهر الث
- الجمعة بعد ذلك
- زوجي كان يعمل في تجارة الموبيليا شراكةً مع شخص -الرجل بالمال، وزوجي بالمجهود والإدارة-، واتفقا على أ
- Darcie Brown
- تعلمون الكنائس محرمة، لكن سؤالي في بلاد الغرب لا يريدون بناء المساجد فهم يقولون أن أردتم إن نبني مسا