تشير الدراسة التحليلية إلى تزايد اهتمام الفتيات بألعاب الفيديو مؤخرًا، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير هذه الهواية الجديدة على صحتهن النفسية. تكشف الدراسة عن آثار إيجابية وسلبية محتملة لهذا النوع من الترفيه. من الجانب الإيجابي، تساعد الألعاب في تطوير مهارات اجتماعية وتعزيز التواصل عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تحسين التركيز والإدراك وحل المشكلات. كما أنها تعتبر وسيلة فعالة لتخفيف الضغط النفسي والاسترخاء. ومع ذلك، هناك مخاطر مرتبطة بالإفراط في اللعب؛ إذ يمكن أن يؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية ونقص النشاط البدني واضطرابات النوم. علاوة على ذلك، فإن تعرض الفتيات لمحتويات عنيفة قد يساهم في تشجيع التصرفات العدوانية. لذا، توصي الدراسة بضرورة تنظيم الوقت الذي يقضيه المستخدمون في ممارسة الألعاب لحماية سلامتهم النفسية وصحتهم العامة، خاصة خلال فترة المراهقة الحساسة عندما يكون الشباب أكثر عرضة لتقلبات مزاجهم بسبب التغيرات الهرمونية والجسدية والدماغية المرتبطة بهذا العمر.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- هل موت الحبيب، مثل أحد الوالدين، أو الابن، أو الصديق قد يكون عقوبة على المعاصي؟.
- رجل اشترى أرضا للتجارة ولكن فيما بعد عن له أن يجعلها للزراعة لتكون حديقة وباشر غرسها فهل عليها زكاة؟
- Fyter Fest (2020)
- أنا أريد أن أذهب إلى عمرة رمضان وليس معي المال للعمرة, ابن عمي قال لي ادفع ثمن تذكرة ذهابك ورجوعك فق
- حصل بيني وبين معلّمتي أحداث، أدّت إلى كراهيتها لي، وسوء الظن دخل بيننا بقوة، فهل يجوز لي أن أدعو أن