تشير الدراسة التحليلية إلى تزايد اهتمام الفتيات بألعاب الفيديو مؤخرًا، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير هذه الهواية الجديدة على صحتهن النفسية. تكشف الدراسة عن آثار إيجابية وسلبية محتملة لهذا النوع من الترفيه. من الجانب الإيجابي، تساعد الألعاب في تطوير مهارات اجتماعية وتعزيز التواصل عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تحسين التركيز والإدراك وحل المشكلات. كما أنها تعتبر وسيلة فعالة لتخفيف الضغط النفسي والاسترخاء. ومع ذلك، هناك مخاطر مرتبطة بالإفراط في اللعب؛ إذ يمكن أن يؤدي إلى الإدمان والعزلة الاجتماعية ونقص النشاط البدني واضطرابات النوم. علاوة على ذلك، فإن تعرض الفتيات لمحتويات عنيفة قد يساهم في تشجيع التصرفات العدوانية. لذا، توصي الدراسة بضرورة تنظيم الوقت الذي يقضيه المستخدمون في ممارسة الألعاب لحماية سلامتهم النفسية وصحتهم العامة، خاصة خلال فترة المراهقة الحساسة عندما يكون الشباب أكثر عرضة لتقلبات مزاجهم بسبب التغيرات الهرمونية والجسدية والدماغية المرتبطة بهذا العمر.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )- جزاكم الله كل الخير عما تقومون به من خدمة الناس .سؤالي يقول:كثير من أصدقائي عندما يوفقون في يوم عمله
- فتحت منذ عدة أيام بحثا عن الصور المسيئة للرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم ورأيتها كلها، لا حول ولا قو
- إذا احتلمت وأنا أدرس في المدرسة، وخفت المرض إن اغتسلت، فهل يجوز لي أن أتيمم؟
- في الفتوى رقم: 114180 قلتم ـ جزاكم الله خيرًا ـ: إن أهل العلم كرهوا بيع الأشياء المباحة التي يستخدمه
- 1919-20 Austrian football championship