سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:10 من أفضل منصات التعليم الرقمية العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم صلاة الظهر بالنسبة للأولاد البالغين في المدارس الفرنسية؟ حيث يُمنع من الصلاة في المدرسة منعًا
- أريد أن أسأل عن حكم تسمية فداء الدين.
- ما معنى قول العلماء بأن القرآن الكريم قد كتب بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ (أعني علماء التجو
- قرأت في كتاب الفوائد: قال يحيى بن معاذ: من جمع الله عليه قلبه في الدعاء لم يرده. قلت: إذا اجتمع عليه
- ما حكم قول شخص لشخص أكل أو شرب خلفه: ستتبع آثاري، ثم بعد الزجر بأن هذا تطير وأن التطير شرك قال: رواه