في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك حديث للنبي الأكرم حول تحريم إسبال الثوب تحت الكعبين وكل ملابس اليوم تقريبا من بنطلونات وبدلات ر
- لماذا ندعو للميت: اللهم اغسله بالماء و الثلج و البرد ؟ ما معنى هذا ؟ و متى يكون ذلك هل عندما يكون في
- لم أفهم الفتوى رقم: 121528 لدي مبلغ 100.000 ريال سعودي، ولم أدفع زكاة هذا المال لمدة 20 سنة وأكث
- حلف علي زوجي بالطلاق بالثلاثة بعد خلاف حاد وغضب شديد أن لا يأكل شيئا عند بيت أهلي حتى لو أرسلوا شيئا
- فضيلة الشيخ أنا من مواليد هذه البلاد المباركة، نشأت فيها و ترعرعت لنا فيها أكثر من 60 سنة ..لكن بسبب