في الإسلام، حددت الشريعة الإسلامية فترة رضاعة الطفل لمدة أقصاها سنتان وفقاً لقوله تعالى “وحمله وفصاله ثلاثون شهرا”، مما يعني أن هذه الفترة تعتبر الحد الأعلى لإرضاع المولود. ومع ذلك، يمكن للأمهات إرضاع أبنائهن لفترة أقل إذا لم يكن هناك ضرر محقق عليهم. وقد أكد العلماء على أهمية اتفاق الزوجين حول مدة الإرضاع نظرًا لحقوقهما المتنوعة تجاه الطفل، حيث يتمتع الأب بحق النسب والولاية بينما تتميز الأم بشفقاتها ورعايتها لأطفالها.
وتعتبر عملية الرضاعة حقًا مقدسًا للمولود حسب التعاليم الدينية، وهي واجبة عندما يحتاج الطفل إلى الغذاء الطبيعي أثناء مرحلة الرعاية المبكرة. تشابه الرضاعة النفقة المفروضة على الآباء بالنسبة لأبنائهم، بالإضافة إلى كون لها تأثير واضح في منع الزواج المحرم وتحقيق الحدود القانونية بشأن الاختلاء بالنظر وغيرها من العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةومن الناحية العملية والفسيولوجية، توضح النصوص القرآنية والسنة النبوية سبب خلق الثدي لدى النساء لتوفير غذاء مناسب ومتكامل للطفل حديث الولادة الذي يعتمد تمام الاعتماد على جسم والدته للحصول على المغذيات الأساسية عبر دم المشيمة قبل انفصال الحبل السري عنه. وهذه العملية المع
- أرجو أن تساعدوني في التكفير عن ذنوبي، والرجوع إلى الله. أنا فتاة تمت خطبتي، وقد كنت على قدر واسع من
- عمري 23 سنة، أعاني من السحر والحالة النفسية السيئة، كنت مخطوبة وبعد سنة ونصف من الخطبة اعترض والد خط
- أنا معلمة قرآن في مدرسة ثانوية وعند تصحيح الإجابات أثناء الاختبارات أجد أخطاء الطالبات في كتابة الآي
- ما جهة توزيع لحوم نذر الطاعة؟ هل يجوز أن يفطر بها الصائمون في المسجد؟
- ويلسفورد