تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:حرب شربوبة أو حرب الثلاثين سنة بالصحراء المغربية- أريد الزواج من فتاة أمها تكون ابنة عمي، وتقول أمي إنها أرضعتها ولكنها لا تذكر كم مرة، وتقول إن عمي س
- إذا سب أحدهم شخصاً اسمه على أحد الأنبياء أو اغتابه وهو يعلم ذلك ومنتبه له فهل يعتبر مرتداً؟
- ما حكم من يقول أن لا إله إلا الله تبدأ بتحقيق لا معبود بحق إلا الله وأعلى مراتبها أن لا موجود بحق إل
- أنا شاب تعلقت بزميلة في عملي ولم أخبرها، وسافرت إلى دولة خليجية للعمل، وتزوجت هناك، ومن حين لآخر أتذ
- ما حكم إنكار المنكر إذا كان مرتكب المنكر سيسب الشخص الذي أنكر المنكر في دينه؟