في نقاش مثير للاهتمام يدور حول دور الماضي في تشكيل مستقبلنا، يتضح أن هناك وجهات نظر متنوعة بشأن مدى تأثير تراثنا الثقافي والتاريخي على قدرتنا على الابتكار. بعض المشاركين مثل راغدة بن زروق يؤكدون على أهمية الجمع بين القديم والجديد لإنتاج أفكار جديدة، حيث يعتبرون التكرار ليس عقبة ولكن فرصة لإعادة التفكير وإعادة التأويل. ومع ذلك، فإن الآخرين مثل شذى الطاهري يعبرون عن قلقهم من الانجراف خلف الماضي دون تحقيق تقدم حقيقي، مشددين على الحاجة للاستفادة من التجارب التاريخية بطرق مبتكرة.
بينما يشدد ثابت بن عبد الله على كون الابتكار مبنيًا على المعرفة السابقة، ويؤكد أن التاريخ يعد مصدرا غنيا للمعرفة العملية، إلا أنه يتم طرح تساؤلات حول كيفية التعامل مع هذا التراث. يسأل الأندلسي بن العيد عن طريقة تحويل الالتزام بالتاريخ إلى إضافة للإبداع والابتكار، بينما يقترح العرجاوي الصقلي إعادة صياغة التاريخ بما يتناسب مع الواقع الحالي بدلاً من الالتزام الكامل بالماضي. وفي النهاية، يسلط سليم اللمتوني الضوء على ضرورة عدم اعتباره قاعدة جامدة وغير قابلة للتغيير
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- Johanna Diepeveen-Speekenbrink
- بعت لشخص دراجة نقل، ليس بنية التقسيط، لكن نظرا للظروف، ومعرفتنا الشخصية بهذا الشخص صبرنا عليه، لتسدي
- أعاني من «وسواس النذر»، وقد أُصبتُ بهذا الابتلاء إثر قراءتي لفتاوى مفادها أن النذر يقع لو تلفظ به ال
- تشاجرت مع زوجتي في إحدى المرات، وكنا ننوي الذهاب لزيارة أحد أقارب زوجتي، وخلال غضبي قلت لها: علي الط
- هذا سؤال واحد، به أربع نقاط، لا يمكنني فصلها عن بعض: طالب علم شرعي، ولكنه في نفس الوقت يدرس علومًا ك