وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إمام أسقط إحدى آيات الفاتحة سهوا ولم ينتبه عليها إلا بعد انتهاء الصلاة وانصراف عدد كبير من المصلين م
- أشرار القصص المصورة
- الصدقة الجارية عن الميت هل ينتفع بأجرها المتوفى فقط؟ أو من يقوم بها والمتوفى معا؟. أفيدوني.
- إذا طلقت امرأة من زوجها بالإكراه من إخوتها، وأجبروها على الذهاب إلى المحكمة لرفع دعوى طلاق من أجل ال
- ياشيخ عندي سؤال: أنا فتاةعمري ٢٤ سنة، عندي اضطراب في الدورة الشهرية، جاءتني الدورة قبل رمضان بأسبوع