وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 26 سنه ذهبت إلى إحدى الدول الاجنبية ثم ذهبت إلى مركز للتدليك وجعلت فتاة تقوم بهذا وفعلت
- بداية أنا فتاة مصابة بالوسوسة، وأرجو أن تتسع صدوركم لأسئلتي، مع الدعاء لي، ولقرابتي بالشفاء والهداية
- ادخرت مبلغ2500 جنيه مصري في بنك إسلامي، منذ شهر رجب 1427، وتوالى الإيداع والسحب من المال الأصلي والأ
- أنا مدرسة بمدرسة ثانوية وتأتي للمدرسة وجبة للطالبات يومياً وهي عبارة عن باكو بسكوت ويتم توزيع هذا ال
- مايكل جوبلينغ