وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقوم بنشر كتب في منصة عالمية، وأقوم بإنشاء حملات إعلانية لهذه الكتب من أجل بيعها، والمنصة تحسب مبلغا
- كلفني شخص من فرنسا عبر الانترنيت أن أعمل لأجله دراسة هندسية و دفع لي الثمن قبل أن أبدأ في إنجاز هذه
- أريد من سماحتكم حكم التراجع في الشيء المنذور وذلك قبل أن يحصل، مع العلم أنه أقسم بتحقيقه وقرنه بشيء،
- رجل طلق امرأة وأعطاها نفقة الطلاق مال أصله حرام فما حكم هذا المال؟
- هل ما يحدث للأمة الإسلامية الآن عقاب من الله أم ابتلاء، فهل يوجد آية في القرآن من الفرج للأمة؟