وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Bleu de France (colour)
- ثبتكم الله في إنارة المؤمنين وهدايتهم ،أرجو إفادتي بمعنى الآية عدد25 من سورة المائدة وبمدى انطباقها
- أنا استاذ جامعي، وقد طلب مني أحد الطلاب المغتربين الفقراء بإعطائه 15 علامة زيادة على علامته الحقيقية
- Ángela Carrasco
- لدي حرفاء يتولون شراء حواسيب بالطريقة التالية: أسلم الحريف قائمة تقديرية في ثمن الحاسوب ثم يتولى الب