وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان دون خروج المني لا تفسد الصيام. هذا يعني أن الصائم الذي يمارس العادة السرية دون أن يخرج المني لا يقع في إفساد صيامه. ومع ذلك، إذا حدث خروج المني بعد ذلك، حتى لو منعت خروجه، فإن صيام ذلك اليوم يفسد ويجب قضاؤه. في هذه الحالة، لا يلزم الغسل أو الكفارة، لأن الأصل هو بقاء الطهارة وعدم وجود دليل على وجوب الغسل أو الكفارة. من المهم أن نتذكر أن التوبة إلى الله والابتعاد عن هذه الأفعال هي أمر ضروري، بالإضافة إلى تجنب المثيرات والبحث عن رفقة صالحة. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب ممارسة العادة السرية في نهار رمضان، سواء أدى ذلك إلى خروج المني أم لا، وأن يسعى لتطهير نفسه من هذه الأفعال المحرمة.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أودعت زوجتي بيت أهلها شهرا كاملا بسبب المشاكل التي بيننا، وزادت المشاكل، وطلقتها وهي في بيت أهله
- هل صحيح أن الإنسان عندما يعطس يكون في حالة موت صغرى؟ وجزاكم الله خيرا.
- Pseudophilautus viridis
- ما هو نصيب الشخص الواحد من العادة السنوية التي تمنحها الدولة للمواطن وحيث إن الوالد متوفى وعادته الس
- لماذا الموسيقى حرام؟ ومن الذي حرمها؟ وأريد دليلا قاطعا، وليس الأحاديث. فالقرآن الكريم لا يحرم الموسي