وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إذا رأيت شيئاً أعجبني من كافر أن أقول له في نفسي اللهم بارك له؟
- اتفقت مع زوجتي دون أن تكون بيننا مشاكل على أن تخالعني بمبلغ من المال، فهل يصح ذلك؟.
- ولله الحمد لدي خبرة جيدة في استخدام الحاسب الآلي وكذلك التلفزيونات ومستقبل القنوات الفضائية المسمى ب
- كنت في مكة المكرمة لأداء العمرة مع زوجتي وأولادي وحصل خلاف بيني وبين زوجتي, فأقسمت بعدها أن لا يدخلو
- طهرت من الحيض في اليوم السادس في الليل، ثم اغتسلت، وصليت، ولكن رجع سائل لزج أحمر اللون، فعلمت أنني م