في الإسلام، يعتبر القسم بالأيمان وأغلظ الأيمان موضوعًا فقهيًا مهمًا. وفقًا للنص، لا تنعقد اليمين إلا إذا كانت باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته. إذا غلظ الحالف قسمه، مثل أن يقول “والله” أو “الرحمن”، فإن ذلك جائز من حيث الأصل. أجمع الفقهاء على مشروعية تغليظ الأيمان في الخصومات بزيادة الأسماء والصفات، مع اختلاف بينهم في الوجوب والاستحباب والجواز. على سبيل المثال، يمكن للحالف أن يقول “بالله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم الذي يعلم من السر ما يعلم من العلانية”. ومع ذلك، لا تغلظ اليمين إلا لأمر له شأن وأهمية، مثل القضايا المالية الكبيرة أو القضايا الجنائية. لذلك، يجب أن يكون التغليظ في الأمور الخطيرة. في الختام، يمكن القول إن القسم بالأيمان أو أغلظ الأيمان جائز في الإسلام، بشرط أن يكون باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته، وأن يكون ذلك في أمور لها شأن وأهمية.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء والأيديولوجيا والطبيعة البشرية- في العمل، الإدارة تقول: عند الحضور قبل 8 وربع تكتبون الوقت قبل 8 يعني نكتب 7 و50 .7.55 وكذا. وإذا جئ
- كنت في شقة مستأجرة مع أختي منذ بضع سنوات. وعند مغادرتنا فوجئنا بالمالك يخصم مبلغا من التأمين قائلا إ
- فيلس مالاجا
- أود أن أعلم هل تلطخ الثياب بخمرة ينجس الثياب بحيث لا تمكن الصلاة فيها أم لا؟ وأثابكم الله على ما تفع
- Char kway teow