تشير الأبحاث الحديثة إلى وجود رابط وثيق بين التغذية والرفاهية النفسية، حيث تؤثر خياراتنا الغذائية بشكل مباشر على حالتنا الذهنية والعاطفية. يُسلط هذا البحث الضوء على أهمية فهم كيف يمكن للنظام الغذائي أن يدعم الصحة النفسية أو يقوضها. فعلى سبيل المثال، تحتوي بعض الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا الدهنية -مثل الأسماك الزيتية والبقوليات والمكسرات- على خصائص مضادة للالتهابات ويمكنها المساعدة في تنظيم مستويات الناقلات العصبية الهامة مثل السيروتونين والدوبامين، والتي لها دور حيوي في التحكم بالحالة المزاجية والسعادة العامة. وبالتالي، فإن اتباع نظام غذائي غني بهذه الأنواع من الأطعمة قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب واضطرابات القلق.
بالإضافة إلى ذلك، يلعب البروتين أيضًا دورًا رئيسيًا في دعم الصحة النفسية؛ إذ يقوم الجسم بإنتاج هرمونات سعادة مثل السيروتونين والنورإبينفرين عند تناول بروتينات حيوانية معينة. ومع ذلك، يجب الاعتدال في تناوله تجنبًا للمخاطر الصحية الأخرى المحتملة الناتجة عن الإفراط فيه. ومن ناحية أخرى، تعد المنتجات السكرية مصنعة مصدر
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- أريد أن أسافر للعمل في دولة مسيحية، لأنه لا يوجد عمل في الدولة ولا نعرف كم سنبقى فيها، ولكن نعرف أنن
- Leptomantis angulirostris
- اسمح لي سيّدي الكريم أن أستغلّ الفرصة في طرح سؤال على سيادتكم لعلّي أجد الجواب الشّافي الذي بحثت عن
- والد أعطى كل ولد من أولاده قطعة أرض للبناء عليها، فهل يجوز بعد وفاة الوالد الاعتراض من بعض الإخوة عل
- عندما أذهب لزيارة أحد أقربائي يتهمني أنني أزني بابنه، وأنظر إلى ابنته وبعدها جاء إلى عندنا وأبلغ أمي