وفقًا للنص المقدم، فإن استخدام الوسائل الحديثة للتواصل مع العرافين، مثل الهاتف والبريد الإلكتروني والمواقع الاجتماعية، يُعتبر زيارة لهم من الناحية الدينية. هذا لأن أي طريقة تمكن الشخص من الوصول إلى العرافين أو الاستماع لأقوالهم تُعد ضمن الإتيان المحظور. حتى لو لم تكن الزيارة شخصية، فإن التواصل معهم عبر هذه الوسائل الرقمية يعتبر غير مقبول في الإسلام. هذا لأن العرافين يقدمون معلومات عن الغيب، وهو أمر محرم في الإسلام، ويعتبر تصديقهم أو السؤال عن الغيب من خلالهم كفرًا. لذلك، يجب على المسلمين تجنب جميع أشكال الشعوذة والسحر، والاعتماد على الله في طلب الأجوبة والأخبار بشأن الأمور غير المعلومة.
إقرأ أيضا:كتاب الفكر الجغرافي والكشوف الجغرافيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الزواج الثاني يعد واجبا في العراق خاصا كثرة العوانس والأرامل في مناطق أهل السنة؟
- هل يكفي في صحة صلاة الصبح أدنى تبين للخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر؟ كما هو الواقع عندنا، فإن
- السؤال إخواني الكرام: أنا زوجتي تريد أن تفتح محل ألبسة للسيدات والأطفال وأن تقوم هي بالبيع في المحل
- أنا طالب في الجامعة، وأقيم بها. مشكلتي أن الجامعة التي أدرس بها فيها قانون يحدد الأيام التي يسمح لنا
- بسم الله الرحمن الرحيم وبعد: أسأل عن المذي من المعلوم أنه ليس فيه غسل وإنما الوضوء وغسل مكانه بالماء