عاقب الله تعالى قوم ثمود بسبب تكبرهم وإصرارهم على معاداة رسول الله صالح عليه السلام، حيث رفضوا الدعوة إلى التوحيد والاستمرار في عبادة الأصنام. بعد أن قدم لهم النبي صالح دليلاً على صدقه بإخراج ناقة حية من الصخرة، ظن قوم ثمود أن هذه المعجزة تشكل تهديدًا لأرزاقهم، فقرروا قتل الناقة بشكل بشع. كان هذا العمل بمثابة تحدٍ مباشر لقوة الله وقدره، وهو ما يعد انتهاكًا للحرمات الربانية. نتيجة لهذه الأعمال العدائية والعناد، بعث الله صيحة مدوية وصاعقة شديدة دمرت مدينة عاد بأسرها وقتلت كل ساكنيها في لحظة مفاجئة. يعتبر هذا الحدث درسًا عميقًا حول ضرورة الطاعة والتوجه نحو طريق التقوى والإيمان الحقيقي الذي يتوافق مع التعاليم السماوية النقية الصادرة مباشرة من خالق الكون سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: ما حكم المشرع في اشتغال المرأة كعدل إشهاد أي تقوم بتحرير عقود الزواج، وعقود الشراء والبيع مع
- أعرف فتاة قد نذرت إن وفقها الله -عز وجل- في دراستها ونجحت، فستتوب إليه توبة نصوحًا، وهي لم تقصد النذ
- هل يجوز لي مشاهدة المسلسلات غير المحافظة، علما أنه إذا وجدت موسيقى، أو مقاطع غير لائقة أغير القناة،
- Calahorra de Boedo
- تزوجت منذ 6 شهور تقريبا، والسكن كان مع أهل زوجي، إلا أنني لم أجد طعما للراحة، لأن أم زوجي لا تريدني،