تناولت نقاشات حول موضوع “التكنولوجيا والإنسان” وجهات نظر متنوعة بشأن العلاقة بين التقدم التكنولوجي والهوية البشرية. بدأت المحادثة بالنقد الذي طرحته نرجس الشرقاوي، والتي أكدت أن التكنولوجيا قد تشكل تهديداً لجوهر الإنسانية بسبب احتمال تبعيتها لها وفقدان القدرة على التواصل الشخصي والعاطفي. ومع ذلك، جاء رد فعل جابر آل داود بتفاؤل أكبر، مشدداً على أهمية الاستخدام المتوازن والتوعوي للتكنولوجيا كفرصة لتطوير الإنسان الحديث بطرق أكثر فعالية للتعايش والتواصل.
من جهتها، أشارت ريهام البدوي إلى ضرورة الاعتراف بأهمية المبادئ الأخلاقية أثناء التعامل مع التقنيات الحديثة دون تحميلها كل المسؤولية عن الآثار السلبية المحتملة، مما يعكس دور الفرد الحر في اتخاذ القرارات. بينما سلطت ساجدة المدنية الضوء على الجانب السلبي للتكنولوجيا، موضحة أنها رغم قدرتها على خلق فرص كبيرة عند استغلالها بشكل فعال إلا أنها قد تخلق مخاطر أيضًا وتقلل من قيمة العلاقات الشخصية المعقدة.
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرضوفي ختام النقاش، اقترح أمين الدين الريفي رؤية وسطية، مؤكدا أن التكنولوجيا ليست كارثة مطلقة ولكن تحتاج إلى رقابة
- يقول لي أحد الأصدقاء والذي يعمل محامياً بأن بعض المتهمين يأتونني ويعترفون لي بأنهم قد ارتكبوا الجرم،
- أنا حائر في مسألة حفظ القرآن، ما هو الأفضل؟ أحفظ القرآن على منهج الصحابة؟ يعني كانوا لا يمرون على عش
- Another Saturday Night
- منذ كنا صغارا، ونحن نسمع بأن المرأة التي تبيت وزوجها غضبان منها تبيت والملائكة تلعنها حتى تصبح. فهل
- شيخي أنا عند الاستنجاء تنفتح فتحة الدبر فتحة كبيرة يظهر معها لحم من الداخل وقرأت مرة للإمام الشافعى