تناولت نقاشات حول موضوع “التكنولوجيا والإنسان” وجهات نظر متنوعة بشأن العلاقة بين التقدم التكنولوجي والهوية البشرية. بدأت المحادثة بالنقد الذي طرحته نرجس الشرقاوي، والتي أكدت أن التكنولوجيا قد تشكل تهديداً لجوهر الإنسانية بسبب احتمال تبعيتها لها وفقدان القدرة على التواصل الشخصي والعاطفي. ومع ذلك، جاء رد فعل جابر آل داود بتفاؤل أكبر، مشدداً على أهمية الاستخدام المتوازن والتوعوي للتكنولوجيا كفرصة لتطوير الإنسان الحديث بطرق أكثر فعالية للتعايش والتواصل.
من جهتها، أشارت ريهام البدوي إلى ضرورة الاعتراف بأهمية المبادئ الأخلاقية أثناء التعامل مع التقنيات الحديثة دون تحميلها كل المسؤولية عن الآثار السلبية المحتملة، مما يعكس دور الفرد الحر في اتخاذ القرارات. بينما سلطت ساجدة المدنية الضوء على الجانب السلبي للتكنولوجيا، موضحة أنها رغم قدرتها على خلق فرص كبيرة عند استغلالها بشكل فعال إلا أنها قد تخلق مخاطر أيضًا وتقلل من قيمة العلاقات الشخصية المعقدة.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّاوفي ختام النقاش، اقترح أمين الدين الريفي رؤية وسطية، مؤكدا أن التكنولوجيا ليست كارثة مطلقة ولكن تحتاج إلى رقابة
- هل يجوز للفتاة أن تكذب على الناس أو الخاطب (أي المتقدم للخطبة) لتصغير عمرها بغية الزواج، هل هناك إثم
- إذا أتى الإمام بإحدى تكبيرات الانتقال في غير محلها، بدون قصد، ولم يسجد للسهو. فهل يجب عليَّ أن أنبهه
- رجل له مال بلغ النصاب، لكنه منذ سنوات لم يحل عليه الحول على هيئته كمال.. لتجارته في أكثر من مجال، فم
- تزوج أخي من امرأة رفضها أبي شكلًا، وطلب منه أن يطلّقها مرارًا، وكنا دائمًا نحاول نحن وأمّي نصحه أن ل
- Buswiller