ألبرتو مانغويل، شخصية أدبية بارزة من أصول مكسيكية، يتميز بمسيرة مهنية فريدة كروائي ومترجم، خاصة فيما يتعلق بالتبادل الثقافي بين كندا والمكسيك. بدأت رحلته الأدبية بنشر روايته الأولى التي حظيت بإشادة نقدية كبيرة، لكنه سرعان ما اكتشف شغفه الحقيقي في مجال الترجمة. يعد كتاب “تاريخ الرواية المكسيكية”، والذي يعتبر موسوعة شاملة، أحد أهم إنجازاته في هذا المجال.
مانغويل لم يقتصر دوره على الترجمة فحسب؛ فقد عمل أيضًا على تقديم الأدب الكندي للقراء الناطقين بالإسبانية. ومن أبرز الأعمال التي ترجمها تلك الخاصة بماري شيلتون، جون غرانت، ستيفن هيش، وكريستوفر آيسلر. رغم تحديات هذه المهمة المعقدة، رأى فيها مانغويل فرصة ثمينة لنقل التجارب الإنسانية والفكر عبر حدود اللغة والثقافة.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياءوقد تم تكريم جهوده المتواصلة في تعزيز التفاهم العالمي من خلال الجوائز العديدة التي نالها. اليوم، أصبح مثالًا حيًا لكيف يمكن للترجمة أن تكون جسراً للتواصل بين مختلف الشعوب والثقافات.
- أشعر أحيانا بالكبر والعجب والأمن من مكر الله ـ والعياذ بالله ـ وخصوصا عند فعل شيء من الطاعات تريد نف
- قبل عشرة أشهر كنت في ولادة متعسرة(بين الحياة والموت)، وفي لحظة نذرت إذا ولدت الآن سأصوم عشرة أيام، و
- عندنا إمام لا يقرأ بقواعد التجويد، والناس له كارهون. فهل فيه غيبة، مع العلم أن الفاسق المجاهر بفسقه
- هل يجوز زواج البنت من ابن بنت خالتها؟
- أعمل فى مجال صيانة الحاسب من أكثر من 3 سنوات وهناك أشخاص يعتمدون علي ويثقون في، -ولكنى قريبا وبعد قر