في رحلة مثيرة مليئة بالأدلة العلمية، استطاع العالم الفرنسي موريس بوكاي، رغم عدم انتمائه للإسلام، أن يكشف حقيقة مدهشة حول وفاة أحد أهم الفراعنة المصريين – رمسيس الثاني. بعد سنوات طويلة من العمل الدؤوب والدراسة المكثفة للمومياوات الملكية، وصل بوكاي إلى خلاصة مذهلة تفيد بأن سبب وفاة رمسيس الثاني كان حادث غرق مفاجئ. هذا الاكتشاف الذي قام به الطبيب الشهير ليس فقط في مجالي الطب والجراحة بل أيضًا باحثًا متحمسًا للحضارات القديمة، أثبت دقة الوصف القرآني لنهاية حياة “فرعون بني إسرائيل”، وهو ما ورد في سورة يونس الآية رقم 92.
هذه التجربة الغنية بالمفاجآت والأبحاث العلمية لم تغير فقط نظرية بوكاي الشخصية حول الموت والحياة فحسب، بل أدخلت أيضًا تعديلات كبيرة على تصوره العام للدين والثقافة الإسلامية. فقد دفعته هذه الرحلة المعرفية إلى إعادة النظر في تفسيره لسرديات الكتاب المقدس التقليدية وقصص الأنبياء كما هي موجودة في التوراة والإنجيل. وبالتالي أصبح مؤمنًا بقوة الرسالة القرآنية ودقتها الاستثنائية، الأمر الذي جعله ينشر أفكاره وأبحاثه في كتابه المعروف
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- أصوم حاليا كفارة القتل غير العمد. زملائي في العمل لا يعلمون بهذه الحادثة، التي حدثت قبل عدة سنوات، ق
- Karl Wondrak
- دائرة لندنيري الانتخابية
- هل يجوز للمهاجر أن يرجع إلى الأرض التي هاجر منها لزيارة أسرته؟ وإذا جاز ذلك فهل هناك حد لعدد الأيام
- أنا سيدة متزوجة منذ عشر سنوات، وقد عشت قبل زواجي سنوات شديدة في بيت أبي بسبب أنه منذ صغري أنا وإخوتي