تناولت مناقشة مجموعة الأفراد حول مبادرة “زهرة بن زيدان” مسألة الرقابة العالمية على الذكاء الاصطناعي باعتبارها موضوعًا حاسمًا وحيويًا. ويبدو أن الجدل الأساسي يتعلق بتحديد ما إذا كان ينبغي السماح لشركات خاصة بالتلاعب بهذه التقنية الثورية بشكل كامل، أم أنه مطلوب تدخل عالمي لتنظيم تطويره واستخدامه وفق قيم إنسانية وأخلاقية محددة.
وقد أكدت معظم المشاركات، بما فيها آراء معالي بن ناصر وآية الصديقي ومريم المنصوري، على ضرورة اعتماد ترتيبات دولية منظمة لتجنب الاستخدام غير اللائق للذكاء الاصطناعي والحفاظ على حقوق الإنسان. ومع ذلك، قدم جبير المرابط وجهة نظر أكثر دقة، مشددًا على الحاجة إلى تحقيق توازن بين القوانين الدولية والحق في البحث العلمي والتجريب.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةوفي نهاية المطاف، اتفق جميع الأطراف على الأولوية القصوى للأبعاد الأمنية والأخلاقية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مقارنة بأهداف السوق الاقتصادية البحتة. وبالتالي، اقترحوا تنفيذ نظام قانوني دولي شاملاً قادر على استغلال مزايا وتطبيقات الذكاء الاصطناعي مع ضمان سلامة
- هل صحيح أن لكل سورة في القرآن خاصية ما؟ فمثلا: قراءة سورة الكوثر تمنع الخصومة، وقراءة سورة يس تمنع ع
- العربي المقترح: "رينايلدو أزامبوجا: حاكم ولاية ماتو غروسو دو سول البرازيلية"
- قمت بالإحرام للعمرة ودخلت الحرم أنا وزوجتي ولم أتمكن من أداء العمرة بسبب الزحام الشديد في اليومالأول
- أنا عسكري، وأريد الاستفادة من دعم العسكر في بنك العقار، والدعم العسكري للعقار لا يعطونه إلا لمن يشتر
- كنت على سفر، وفاتتني صلاتا العصر والمغرب، ودخلت المسجد عند صلاة العشاء؛ فصليت خلف الإمام بنية صلاة ا