في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، برز نقاش حاد حول أفضل طرق التعامل مع هذه التحديات. تنقسم الآراء بشكل أساسي إلى مدرستين فكريتين مختلفتين. أولاهما تدعو إلى سياسات توسعية تقوم على الاقتراض الحكومي والإنفاق المكثف لتحفيز الاقتصاد، وهي فلسفة ترجع جذورها إلى أفكار جون ماينارد كينز ونظرية “العرض الكلي”. وفقًا لهذه النظرية، يجب على الحكومات التدخل خلال فترات الانكماش الاقتصادي باستخدام سياسة مالية ونقدية توسعية لتوليد طلب محلي ودولي، مما يساعد في إعادة الثقة للمستثمرين ويحفز النمو.
ومن ناحية أخرى، هناك توجه نحو التركيز على الاستقرار المالي والحفاظ على الدين العام. يدعم هذا الاتجاه شخصيات بارزة مثل روبرت لوكاس جونيور وألان جرينسبان الذين يؤكدون على ضرورة الحد من الإنفاق الحكومي عندما يظهر الاقتصاد علامات النمو السريع جداً لمنع حدوث تضخم غير قابل للتحكم به. هدف هذه الفلسفة هو ضمان نمو مستدام دون تراكم المزيد من الديون.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟على الرغم من نقاط القوة لكل منهما، فإن الجمع بينهما يبدو وكأنه الطريق المعتدل نحو النمو المستدام. فالسي
- أنا فتاة في الجامعة ولي إخوة متزوجون وغير متزوجين وهم الذين يصرفون علي وعلى والدتي وأبي لا يسكن معنا
- الترسل في الأذان سنة، كما هو معلوم ومقرر في موقعكم. ولكن هذا الاستحباب ثبت بحديث ضعيف. وقد قرأت في م
- بسم الله الرحمن الرحيم ماهو حكم الوشم الموجود على اللحية وخاصة في النساء الكبار في السن وإذا كان حرا
- هذا الزمان لا ينفع فيه الإنسان الطيب، ولكني طيب جداً، وأعامل الناس بطيبة، ولكني أقابل هذه الطيبة دائ
- هل يمكن أن تكون صغائر الذنوب كفرا؛ مثلا لو أن الإنسان خطر بباله شيء كفري مثل الاستهزاء باللحية مثلا،