في نقاش دائر حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، يُثير عبد القدوس البوزيدي تساؤلات مهمة بشأن أهداف العملية التعليمية. بدلاً من التركيز فقط على تخصيص التعليم باستخدام البيانات الدقيقة، يدعو إلى إعادة النظر في غاية التعليم نفسها. يتساءل عما إذا كان هدفنا الرئيسي هو إعداد طلاب ماهرين في الامتحانات أم تشكيل أفراد متكاملين يتمتعون بالمهارات الإبداعية والقدرة على المشاركة المجتمعية. ويجد تأييداً لهذا الرأي من مشاركين مثل حاتم البوعناني وريم العماري الذين يؤكدون على أهمية عدم تجاهل الجوانب الروحية والإبداعية والاجتماعية أثناء تركيزنا الشديد على الكفاءة الأكاديمية.
من جهتها، تضيف سندس بن القاضي نظرة عميقة، مشيرة إلى أن رغم قدرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على تقديم حلول مخصصة لكل طالب، إلا أنها قد تهدد الجانب الإنساني الفريد للتعليم الذي يقود الطاقة الإبداعية والحافز الشخصي لدى كل فرد. أخيراً، يقدم عبد العظيم بن علية رؤيته بأن التعليم الناجح ينبغي أن يساعد الطلاب على تطوير القدرة على مواجهة المشاكل بطرق جديدة واستراتيجية، مما يمكنهم لاحقاً من
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- تم عقد قراني منذ شهر، والزفاف سيكون بعد 11 شهرا -إن شاء الله-. قبل عقد القران اتفقت مع والدتي أني لن
- لقد كنت في زمن مضى تاجر ذهب ، والشك ينتابني من كل شخص، دخل ثلاث نساء وعند انتهاء المعاملة شككت في اخ
- ما هو حكم من صلى مع الإمام الركعة الأخيرة من المغرب؟
- ما رأيكم فيما أفتت به دار الإفتاء المصرية وكافة العلماء المصريين في شأن الاستثمار لدى البنوك بأنواعه
- Günther Hasler