تشهد محافظة الشرقية نموا سكانيا ملحوظا حيث بلغ عددهم أكثر من ستة ملايين نسمة بحسب إحصاءات عام ٢٠١٤، مما يشكل نسبة كبيرة مقارنة بعدد السكان الكلي لمصر. ويظهر التنوع الثقافي والتوزيع الجغرافي لسكان المحافظة من خلال اختلاف نسب الحضر والريف، حيث تمثل الأخيرة الأغلبية الساحقة. ومع ذلك، فإن ازدياد كثافة السكان أدى إلى اكتظاظ بعض المدن الرئيسية كمدينة الزقازيق ورأس البر والعاشر من رمضان التي تعد الآن ثاني أكبر مدينة فيها من حيث المساحة بعد الأقصر. ومن المتوقع أن تستمر هذه الاتجاهات بسبب الدراسات الإحصائية الموثوقة التي أجرتها مؤسسات حكومية مصرية، والتي تؤكد استمرار النمو السكاني بوتيرة عالية. وبالتالي، يمكننا القول بأن محافظة الشرقية تواجه تحديات مرتبطة بتزايد عدد سكانها ونمط حياتهم المعاصر، بينما تسعى للحفاظ على مكانتها التاريخية والثقافية الغنية.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربة- Factory Acts
- كنت حائضا قبل رمضان بعشرة أيام وصمت أول يوم من رمضان، وفي ثاني أيام رمضان رأيت دماً، مع العلم أن الي
- إمامنا الراتب عندما يسهو في الصلاة، لا يسجد للسهو، فإذا كنا نصلي الركعة الثالثة من صلاة الظهر، وجلس
- من هو الصحابى الذى ظهر فى يده نور عرش الرحمن؟
- ما حكم تدريس العقيدة الإسلامية وأبرز العقائد النصرانية لطلاب المسجد؟ ومنهم من هو بالصف الرابع والخام