في قلب المناقشة حول “مستقبل مرآتنا الذكية”، برزت مخاوف عدة مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي وتأثيراته المحتملة على سوق العمل والفرص الوظيفية للأجيال القادمة. رغم اعتقاد بعض المشاركين مثل غرام بن وازن بأن التكيف مع التكنولوجيا يمكن أن يكون فرصة للنمو الشخصي، أكد آخرون بقيادة شمس الدين القرشي وأيدهما لاحقا مهند بن عبد الكريم وسهام الزاكي، على ضرورة معالجة المشكلات الاجتماعية المصاحبة لهذا التحول التكنولوجي. فهم يؤكدون على أهمية العدالة الاجتماعية وضمان فرص التعليم المتاحة لجميع الطبقات الاجتماعية لتجنب تفاقم الفوارق الموجودة حالياً. ويؤكد هؤلاء أيضًا على حاجتهم لرؤية سياسات تعليمية شاملة تمكن الأفراد من اكتساب مهارات القرن الواحد والعشرين بما يتناسب مع قدراتهم الشخصية. ومع ذلك، أبدت ميادة التواتي قلقها من التركيز بشكل كبير على الجانب السلبي لهذه التقنية، داعية لإظهار القيمة الكامنة فيها واستخدامها بطرق تحقق الإنصاف والكفاءة داخل المجتمع. بالتالي، يبدو أن النقاش يدور حول كيفية استغلال إمكانيات الذكاء الاصطناعي دون التضحية بكرامة الإنسان وحقه
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- في مدرستي هناك مصحف مكتوب عليه كلمات متضمنة لسب من يكتب على المصحف هل يجب شطبها بالقلم؟ وما حكم تركه
- أنا متزوج، وعندي أربعة من الأبناء ـ ولله الحمد والشكر ـ كنت على علاقة مع فتاة استمرت أربع سنوات، وكا
- موظف يعمل في مستشفى، ويوفر هذا المستشفى تأمينا صحيا له، ولأولاده، إن أراد الاشتراك يدفع قيمة ما يقار
- أغواني الهوى والشيطان، ووقعت في فاحشة الزنا مع امرأة مسيحية، وحملت مني، كانت هنالك محاولة مني لإقناع
- جيوفري هيندريكس