تناولت مناقشة حول الحفاظ على الأمان والثقافة موازنة بين الذكاء الاصطناعي والتعليم بفعالية كبيرة. حيث طرحت المشاركة دينا الهلالي مخاوف بشأن إمكانية خسارة الجوانب الإنسانية الأساسية للتدريس الشخصي والتواصل الاجتماعي بسبب الاعتماد الزائد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم. ووافقها نعمان البكاي، مؤكدًا على أهمية تحقيق توازن بين استخدام هذه التقنيات وبناء علاقات بشرية هادفة. وقدّم مثالاً لمدارس نجحت في دمج الذكاء الاصطناعي بحكمة للحفاظ على الطابع الإنساني للتعليم، ولكنه أكد أيضًا على حاجة هذه الاستراتيجيات المستمرة للمراقبة والدعم لتحقيق هدفها. ومن جانب آخر، عززت أفنان الصيادي فكرة البحث عن نهج فعال لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتجنب الآثار السلبية المحتملة للرقمنة المفرطة في بيئة التعلم. واتفق جميع المشاركين على أن الحذر يجب أن يكون شعار العملية الانتقالية الرقمية، وأن يتم وضع السياسات التي تشجع استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة محترمة للقيم الإنسانية وتعظيم إمكاناتها في المجال الأكاديمي.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوب- Jimmy Two-Shoes
- أنا متزوج من امرأة نصرانية, هل يجوز لها حضانة الأطفال بعد وفاتي؟.
- 1- أقول بعض الأذكار بقلبي فهل الأفضل هو الذكر القلبي أو يشترط أن يكون باللسان لأني قرأت حديثاً مرويا
- هل مواقع التواصل محرمة؛ فهي لا تخلو من صور أو فيديوهات فيها متبرّجات، أو سخرية من الآخرين، ونحو ذلك؟
- أنا فتاة غير متزوجة، كنت لا أرى القصة البيضاء، وكنت أغتسل بالجفاف، أما في الأشهر الخمسة أو الستة الأ