تتناول المناظرة الأخيرة حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التربية وفق السياق الإسلامي قضيتين رئيسيتين هما الاستقلالية والحوكمة. يبرز القلق بشأن التحكم في اتخاذ القرارات المتعلقة بتكنولوجيا الحساسة مثل الذكاء الاصطناعي، حيث يؤكد بعض الأعضاء مثل عزيز الدين السعودي وأحلام الحسني على ضرورة البقاء ضمن المنظمات الدينية والثقافية الأصيلة للحفاظ على القيم الإسلامية. من ناحية أخرى، يدعم آخرون مثل نادين بن داود فكرة العمل المشترك مع الجهات الخارجية، معتبرين أنها يمكن أن توفر رؤى قيمة وخبرات جديدة. ومع ذلك، يشدد مهند الزياني على اكتساب المهارات الداخلية لإدارة التكنولوجيا المعقدة مثل الذكاء الاصطناعي بشكل مستقل لضمان احترام القيم الإسلامية. وبالتالي، تبرز الحاجة الملحة للبحث في كيفية إدارة واستخدام الذكاء الاصطناعي بحيث يتماشى مع المبادئ والأيديولوجيات الإسلامية دون المساس بالاستقلالية الثقافية والدينية للمجتمعات الإسلامية.
إقرأ أيضا:المجلة الصحية المغربية العدد 34 (ذو القعدة 1444 – يونيو 2023)- حديقة الأميرالية
- العربي المقترح للمقال: "كنز القراصنة: دراما صامتة أمريكية عام ١٩٠٨"
- أنا شاب أبلغ من العمر 24 عاما. قد بلغ الندم أشده في جوفي، وقد علمت حجم، وعظم معصيتي للخالق. ونويت ال
- زوجي طلقني مرتين، وأنا خائفة أن أرجع له لكيلا يطلقني الثالثة، وعندي ثلاثة أولاد، فهل عليّ إثم إن لم
- بالعربية: الفتاة من الصف الثالث