تتناول المناظرة الأخيرة حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التربية وفق السياق الإسلامي قضيتين رئيسيتين هما الاستقلالية والحوكمة. يبرز القلق بشأن التحكم في اتخاذ القرارات المتعلقة بتكنولوجيا الحساسة مثل الذكاء الاصطناعي، حيث يؤكد بعض الأعضاء مثل عزيز الدين السعودي وأحلام الحسني على ضرورة البقاء ضمن المنظمات الدينية والثقافية الأصيلة للحفاظ على القيم الإسلامية. من ناحية أخرى، يدعم آخرون مثل نادين بن داود فكرة العمل المشترك مع الجهات الخارجية، معتبرين أنها يمكن أن توفر رؤى قيمة وخبرات جديدة. ومع ذلك، يشدد مهند الزياني على اكتساب المهارات الداخلية لإدارة التكنولوجيا المعقدة مثل الذكاء الاصطناعي بشكل مستقل لضمان احترام القيم الإسلامية. وبالتالي، تبرز الحاجة الملحة للبحث في كيفية إدارة واستخدام الذكاء الاصطناعي بحيث يتماشى مع المبادئ والأيديولوجيات الإسلامية دون المساس بالاستقلالية الثقافية والدينية للمجتمعات الإسلامية.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- أخذت مالا من شخص ولم يكن هو يدرى بأني آخذ من ماله ثم تبت وندمت أشد الندم عندما عرفت بموت هذا الرجل و
- إن الطفل معصوم غير مكلف ما لم يبلغ الحلم ، فإذا مات قبل البلوغ فهو من أصحاب الجنة كما ورد في الحديث.
- بلدية فيمودروني الإيطالية
- أخي اقترض من أشخاص مبالغ، ولم يسددها، وعندما أخبروني تعهدت بالسعي في سدادها لهم، وهو يعمل، وحصل أن ج
- يرجى التكرم بتفسير حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام وآله وصحبه أجمعين : العجماء جرحها جبار، والمعد