تتناول الدراسة المقدمة حالة الجزائر فيما يتعلق ببعض الظواهر المجتمعية الضارة، والتي تشمل الفساد السياسي، والعنف المدرسي، والعزلة الرقمية. حيث يُسلط الضوء على تأثير هذه الظواهر السلبي على البنية الاجتماعية والثقافية للدولة. يعتبر الفساد السياسي أحد التحديات الرئيسية، والذي ينخرط فيه مسؤولون يستغلون سلطتهم لتحقيق مصالح شخصية، مما يقوض الثقة العامة بالدولة. أما العنف المدرسي فهو مشكلة خطيرة أخرى تنتشر نتيجة عوامل متنوعة منها ضعف التعليم الأسري ونقص الرقابة المناسبة داخل المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تستعرض الدراسة الجانب السلبي للعزلة الرقمية الناجمة عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، الذي قد يؤدي إلى إدمان وسائل الاتصال الإلكتروني وإضعاف القدرات الاجتماعية للأجيال الجديدة. وبالتالي، تدعو الدراسة إلى إجراء بحوث علمية وأخلاقية مستفيضة لفهم أسباب هذه الآفات واقتراح حلول مبتكرة لحمايتها من آثارها المدمرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- أريد أن أعرف الإنسان كيف هو مخير. الحقيقة أني قرأت كتيبا عن القضاء والقدر تقريبا للشيخ ابن عثيمين ول
- عند الجمهور أن المسبوق الذي فاتته ركعة فأكثر لا يصح أن يتخذ إماما لقوله : إنما جعل الإمام ليؤتم به.
- لي صديق يشتغل في إحدى الدوائر الحكومية التي قررت مساعدة موظفيها بشراء سيارات، وذلك بدفع قسط -3000- م
- أنا لا أنفق على نفسي بل هناك من ينفق علي، و لقد وضعنا مبلغا من المال في بنك ربوي، و إن أردنا أخذه يأ
- أنا فتاة عمري 25 عاما، لم أتزوج، أعيش مع أسرتي، لدي عمل، وأتقاضى راتبا شهريا 2000 جنيه، لا تكفي لسد