تتناول مسرحية “أوديب ملك” لسوفتوكليس بشكل مكثف موضوع التصارع النفسي والشخصي الذي يؤثر بشدة على أحداث الدراما. يتجسد هذا التصارع في شخصية أوديب نفسه، الذي يعيش حالة من التوتر الداخلي نتيجة نبوءة طفولته المزعجة والتي تنذر بأنه سيكبر ليقتل والده ويستولي على زوجة أبيه. هذا الصراع الداخلي يدفع أوديب باستمرار نحو محاولة التحكم في مصيره، مما يخلق تناقضا نفسيا عميقًا بين الرغبة في الوفاء بالنبوءة والمقاومة الفطرية لهذه الفكرة.
بالإضافة إلى الصراعات النفسية، تقدم المسرحية أيضا دراسة دقيقة للنزاعات الاجتماعية المرتبطة بقضايا السلطة والثروة داخل المملكة. عند وفاة الملك ليريون واكتشاف تورط أوديب في الجريمة دون قصد، ينطلق الأخير في رحلة بحث عن الحقيقة تكشف له ارتباطه الوثيق بأمه وزواجه منها. هنا، يتم عرض كيفية تأثر الأخلاق الاجتماعية بالأحداث الأكثر غموضا ودفينة، مثل تلك المتعلقة بالمقدر والقدر.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلبهذا الشكل المعقد والتعدد الطبقات، توضح مسرحية “أوديب ملك” كيف يمكن للقرارات البشرية أن تقود الأفراد إلى الكوارث الأخلاق
- شليسك فروتسواف
- مع الأسف لي عم عصبي جدا، وكل ما يعصب يلعن ويسب كل شيء ـ الناس وغير الناس ـ تصل لسب الدين ـ والعياذ ب
- ...يخرج الناس من قبل المشرق و يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم...من المقصود بهدا الحديث؟
- عندي ولدان الأكبر 4 سنوات والأصغر 11 شهرا، وبنت 3 سنوات... وأهل زوجي عند خروجهم من البيت يأخذونهم مع
- هل يجوز الدعاء بهذا الدعاء، يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق