تنطلق قصة “حب عمياء” في عالم يهيمن فيه الأداء الظاهري والسلوك الخارجي، حيث تختبئ الفضيلة الأصيلة – الحب – بصمت خلف الستار. رغم انخراط الآخرين في لعبة الاختفاء والإبداع، يبقى الحب مراقباً ساكنًا، إذ أنه ليس مدفوعاً باتخاذ قرارات مباشرة. إنها مشاعر دقيقة تتراجع عند مواجهتها بالواقع، كندوة لطيفة تطرب القلب دون دعوة أو تنبيه مسبق. وفي سياق هذه اللعبة الغامضة، يحافظ الحب على حضوره الرقيق، ويظهر بشكل مفاجئ وكأنّه الزهرة الحمراء النابضة بالحياة بين الزهور الأخرى.
مع تقدم أحداث القصة، يكشف الجنون عن مواقع بعض اللاعبين المخفيين، بما في ذلك الكسل والخيانة والشوق والكذب. إلا أن محاولاته لكشف مكان الحب المثابر تفشل باستمرار، ليصبح تحدياً عقلياً حقيقياً له. هنا يأتي دور الحسد الذي يقوده نحو قلب محبوبته العمياء المصابة جراء حادث عرضي. لكن الألم والحزن يولدان حالة من السلام الداخلي العميق لدى الرجل، مما يسمح له بفهم الرسالة الصادقة لأحبته الروحية. يعترف بأن أفضل رد يمكن تقديمه بعد خسارة كبيرة كهذه هو الرحمة والعناية مدى الحياة.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيموتختتم القصة بتأك
- شيخي الفاضل، السؤال هو امتداد للسؤال رقم: 2317820، وأصل الامتداد هو منع الإعادة، لذلك أرجو منكم مراج
- إذا نوى الرجل الطلاق، وأخّر ذلك إلى أن يمتلك المؤخّر الذي يجب للزوجة، فهل يدخل ذلك في قول الله تعالى
- Jeremy Fragrance
- ذهبت إلى محل الأخشاب لشراء بعض الخشب، فدفعت ثمن الخشب الذي اخترته واستلمت الفاتورة، وبعد أسبوع أرسل
- أنا تونسي تزوجت بعقد شرعي وانفصلنا وتم الطلاق لدى المحكمة، بعد ثلاث سنوات فراق قررنا الرجوع للم الشم