في قصيدته “أيها القائمون بالأمر فينا”، يستعرض الشاعر مشاعره وأفكاره حول المسؤولين عن شؤون المجتمع. يبدأ بتوجيه نداء مباشر إلى هؤلاء الأشخاص، مما يشير إلى أهميتهم ومسؤولياتهم الكبيرة. يعبر الشاعر عن أمله في أن يكونوا عادلين وأن يحكموا بالحق والعدل بين الناس. ويذكر أيضًا ضرورة الاهتمام بشؤون المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل التعليم والصحة والسكن الآمن.
ثم يتطرق الشاعر إلى دور الحكام في تحقيق الأمن والاستقرار، مؤكدًا على حاجة البلاد إلى قادة حكماء يمكن الاعتماد عليهم لحماية الوطن والمواطنين من الأخطار الداخلية والخارجية. كما يدعو إلى التعاون والتكاتف بين جميع أفراد المجتمع لتحقيق هذه الغاية النبيلة. وفي ختام القصيدة، يؤكد الشاعر على ثقة الشعب بالقائمين بالأمر طالما كانوا صادقين ونزيهين في أداء واجباتهم تجاه الوطن والمواطن. وبذلك، تقدم القصيدة رؤية واضحة لمعايير الحكم الجيد وكيف يجب أن يسعى الحكام لإرضاء شعبهم وتحقيق رفاهيته.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- أختي متزوجة من رجل لا يصلي, ويشرب الخمر, ويتعاطى المخدرات, ويبيعها أحيانًا منذ أكثر من 17 سنة، ولديه
- بارك الله فيكم على هذا الموقع، أحببت أن أسأل عن إيضاح مسألة وهل فهمي لهذه المسألة صحيح أم لا؟ لقد قل
- نقيم في بلد أجنبي بغرض الدراسة والعمل، وأنا متزوج من زوجتين أقسم بينهما ثلاثة أيام بثلاثة أيام. قبل
- من هو الصحابي الذي كان يبول دماً عندما يغضب؟
- قال لي رجل إنه إذا استخرت الله ولم تحس بشيء فخذ ورقتين واكتب في واحده نعم والثانية لا واختر واحدة فه