تدور قصة زهرة التوليب حول أسطورة تركية قديمة مرتبطة بشعبية هذه الزهرة في القرن السابع عشر. وفقاً لهذه الأسطورة، وقع الأمير فرهاد في حب الفتاة الجميلة شيرين، ولكن عندما علم بمقتلها، غمره الحزن الشديد حتى أنه قتل نفسه. وعلى موقع وفاته ظهرت زهرة توليب حمراء نابضة بالحياة، والتي أصبحت منذ ذلك الحين رمزاً خالداً للحب والشوق. بالإضافة إلى رمزيته الرومانسية، تحمل زهرة التوليب معاني مختلفة حسب لونها؛ فالزهرة الصفراء تمثل البهجة والأمل، بينما يشير اللون الأرجواني إلى الرقي والترف الملكي. أما الزهور البيضاء فتدل على التسامح والمغفرة والنقاء، وقد تقدم كاعتذار لمن نحبهم. وبالمثل، فإن الزهور الحمراء توحي بالعاطفة الأبدية وغالبًا ما يتم تقديمها في حفلات الزفاف. أخيرا وليس آخرا، تعبر الزهور الوردية عن المودة والأمنيات الطيبة والحب تجاه الأحباء والمعارف المقربين.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء النواتج الطبيعية (القلويدات)- كان أبي شريك شخصين في محل، وفضوا الشراكة بسبب خلاف وأعطاهم مالهم والمال أخذه من صديقه وأخي يعمل مع و
- هل يعطى مساكين أهل الذمة من الزكاة، وهل ثبت عن ابن عباس أنه قال: «إن الفقراء، فقراء المسلمين، والمسا
- هل عدم الاستقرار في الرزق غضب من الله؟حمدا لله فأنا مسلم يعرف حقوقه الدينية ويحرص عليها مثل الصلاة و
- Apna Dal (Soneylal)
- نحن ثلاثة ذكور، وخمس بنات. إلى الآن لم نتقاسم تركة أبينا -رحمة الله عليه-. أحد إخواني الذكور توفي من