في عام ٢٠٢٠، رغم تركيز العالم الكبير على جائحة كوفيد-١٩، ظلت الكوارث الطبيعية تلقي بظلالها الثقيلة حول العالم. وقد شملت هذه الكوارث مجموعة متنوعة من الظواهر مثل العواصف والأعاصير المدمرة والتي أثرت بشدة على مناطق مختلفة بما فيها الفلبين والهند وبنغلاديش والبحر الكاريبي. كذلك، تعرضت عدة دول للفيضانات الهائلة الناتجة عن الأمطار الغزيرة والعواصف المدارية، وكانت اندونيسيا وفيتنام ومنطقة شمال أفغانستان بين الأكثر تأثرًا.
بالإضافة لذلك، شهد العام نفسه نشاطًا ملحوظًا لبراكين عدّة منها “تال” في الفلبين وبركان إتنا في إيطاليا اللذان سببا خسائر بشرية وخيمة واضطروا عشرات الآلاف للإخلاء. أما بالنسبة للزلازل، فقد ضرب زلزالان قويان تركيا واليونان مخلفين عددًا كبيرًا من الضحايا. ولم تكن الولايات المتحدة الأمريكية محصنة أيضًا ضد الكوارث الطبيعية إذ اجتاحتها حرائق غابات ضخمة بدأت بالفعل في ديسمبر/كانون الأول من السنة السابقة واستمرت طوال عام ٢٠٢٠. أخيرا وليس آخرا، شهد الشرق الأفريقي وأجزاء أخرى من آسيا ه
إقرأ أيضا:لايوجد عرق بربري في شمال افريقيا بل هي مخلفات تجمعات لغوية ليست عرقية- صرخة!
- أرجو التكرم بالإفادة في شرعية الآتي: قمت بشراء شقة في إحدى المدن الجديدة بالأقساط، بمبلغ إجمالي: 172
- أغنية "خطأ مرة أخرى" لمارتينا ماكبرايد
- من استيقظ في أحد الأيام وبعدها بثوان بدأ نزول المني منه نتيجة وضعية رقوده على الفراش، فهل يعد هذا اس
- أنا طالب في كلية الهندسة، أشتغل في طباعة الملازم (ملخص الكتاب) للمدرسين، لكي أوفر مصروف الجامعة. قبل