يوضح النص كيفية التحويل بين التقويمين الهجري والميلادي لتاريخ الميلاد بشكل فعال ودقيق. يشير المؤلف أولًا إلى الاختلاف الجغرافي في استخدام هذه الأنظمة الزمنية؛ حيث تعتمد بعض البلدان كالسعودية وأجزاء كبيرة من العالم الإسلامي على النظام الهجري، بينما تستعمل أمريكا وأوروبا وغيرها النظام الميلادي. ثم يناقش أهمية تحديد تاريخ الميلاد عند الولادة وكيف يمكن أن يتسبب عدم معرفة هذا التاريخ بالمشكلات مستقبلاً.
بعد ذلك، يعرض عدة وسائل لتحويل التواريخ، بما فيها المواقع الإلكترونية التي توفر عمليات تحويل آلية سهلة وسريعة. ومع ذلك، يقدم أيضًا طريقة يدوية أكثر تفصيلاً باستخدام معادلات رياضية بسيطة. بالنسبة للتحويل من الميلادي إلى الهجري، يتم طرح عام 622 (العام الذي بدأ فيه التقويم الهجري) وقسمة النتيجة على 0.97 تقريبًا. أما إذا كانت نتيجة القسمة رقم عشري، فإننا نقربها للأعلى أو الأسفل حسب قيمة الجزء العشري. وفي المقابل، لاستخراج العام الميلادي من الهجري، نضرب العام الهجري في 0.97 ونضيف إليه 622 مرة أخرى. ويذكر المؤلف أنه رغم دقة هذه العملية لحساب السنوات فقط، إلا أنها غير مناسبة للش
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفي- هل يجب على الكل إيقاظ النائم للصلاة؟ أم على الوالدين فقط؟
- جزاكم الله كل خير على عملكم هذا. أنا فتاة أبلغ من العمر عشرين سنة، متحجبة، وملتزمة بتعاليم دِيني، كم
- ورد في آيات الملاعنة في سورة النّور شهادة الرّجل على زوجه ولم يرد شهادة المرأة على زوجها فهل لا يوجد
- إذا قدمت إلى المسجد في صلاة المغرب متأخرا قليلا والمصلون يصلون جمع تقديم فلم أعرف هل هم مازالوا في ص
- سؤالي: عن بطاقات الائتمان البنكية: فيما تفضلتم به من قبل في بيان الحكم بأخذ أموال من البطاقة وسداده