حديث “خيركم خيركم لأهله” هو حديث نبوي شريف يحث المسلمين على تحقيق أعلى درجات الخير من خلال الإحسان إلى الأهل، وخاصة النساء. يوضح الحديث أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- كان قدوة في هذا الأمر، حيث كان خير الناس لأهله. يشمل هذا الإحسان الزوجة، البنات، الأخوات، والأمهات، مما يعكس أهمية حسن المعاملة واللين في التعامل مع الأقربين. يؤكد الحديث على أن الخيرية هنا مقيدة بعلاقة الإنسان بأهله، وليس بكونه الأفضل في كل حال. كما يبرز الحديث فضل التعامل مع الأهل بالخير، حيث يؤدي ذلك إلى نيل رضا الله، واكتمال الخلق، وتحقيق الأُنس بين أفراد الأسرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي قناة على اليوتيوب بها مقاطع إسلامية، ومقاطع تتحدث عن أحداث النهاية، ولكن بعضها يحتوي على الموسي
- يشيع على ألسنة الوعاظ والعامة قصة لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع رجل يقال له نصر بن حجاج، والق
- هل يقبل الله أعمال الزناة أم هي هباء منثور، هل هم الأخسرون أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا، و
- أنا مصمّم جرافيكس، وأعلم الواجب على العامي عند اختلاف العلماء، وبعد البحث رأيت جواز كشف الوجه -لم أت
- أريد أن أتأكد هل ارتداء النقاب فرض أم عفاف للمرأة أي هل هو فرض مثل الصلاة؟