وفاة الإمام مالك، كما هو الحال بالنسبة إلى سنة ميلاده، كانت موضوعًا للاختلاف بين المؤرخين. ومع ذلك، رجح أئمة المؤرخين، مثل القاضي عياض، أن وفاته كانت في شهر ربيع الأول من سنة 179 هـ، وتحديدًا في يوم الأحد. هذا التحديد الزمني يعكس أهمية الإمام مالك في تاريخ الإسلام، حيث حظي باهتمام كبير من قبل أهل العلم وأصحاب التراجم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قراءة سورة الملك كل يوم تقي من عذاب القبر؟ وهل من صلى على الرسول صلى الله عليه وسلم ألف مرة لم يم
- Beauty Behind the Madness
- أمي قامت بإعطاء إحدى صديقاتها مبلغا من المال لتوظيفه لها، حيث إن صديقتها تبيع للناس بالتقسيط، ولكن ه
- أنا رجل محافظ نوعا ما، وكنت أجاهر في الماضي بالأفلام، والمسلسلات، والأغاني، ودائما ما كنت أنصح أصحاب
- أحمد بايتورسينولي