الهدف من خلق الإنسان، وفقًا للنص، يتمحور حول تحقيق العبودية لله تعالى. هذا الهدف يُعتبر الأساس الذي بُنيت عليه حياة الإنسان، حيث يُطلب منه أن يكون عبدًا لله في جميع جوانب حياته. هذا المفهوم لا يعني فقط أداء العبادات، بل يشمل أيضًا الالتزام بالقيم والأخلاق التي أمر بها الله. من خلال هذا الهدف، يُعطى الإنسان معنى وغاية لحياته، حيث يُصبح كل عمل يقوم به جزءًا من عبادته لله. هذا التوجه يُساعد الإنسان على تحقيق التوازن بين الدنيا والآخرة، حيث يُعتبر النجاح في الدنيا وسيلة لتحقيق السعادة الأبدية في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت على زوجتي وأنا في قمة غضبي بألا تخرج بمفردها, ولم يكن في نيتي طلاق, وإنما تهديد, فهل يقع الطلاق
- عند سماع الاقامة للصلاة : هل قول: أقامها الله ورسوله ....عند سماع الإقامة للصلاة صحيح أم خطأ ، وإذا
- إنسان موحد لله، ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ولكن يفعل الكبائر، ويزني، ما عدا الشرك
- فضيله الشيخ الفاضل أنا شاب قد أقبلت على الله منذ فترة بسيطة وأسأل الله الثبات وقد تبت إلى الله وهذا
- وسام الإنسانيّات الوطنيّ