كان النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- يمشي بتواضعٍ ووقارٍ وتأنّي، كما وصفه الله -تعالى- في القرآن الكريم. كانت مشيته -صلّى الله عليه وسلّم- مفعمة بالنشاط والحركة والسرعة، حيث كان يمشي مُجتمِعًا ليس فيه كسَل، ويَتكفَّأَ تَكفُّؤًا كأنَّما يَنحَطُّ مِن صَبَبٍ، أي يميل إلى الأمام. كان يرفع رِجْلَيه عن الأرض ثمّ يُخفِضهما بحيث لا يَجرّهما ولا يَسحبهما سحباً، دلالة على عدم التكبّر بالمشي. كما كان يُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَك
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اليمنيون
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في هذا الزمان إذا ظلم إنسان مسلم إنسانا مسلما
- Trecate
- مسافر بالقطار بعد صلاة العصر وأذن على صلاة المغرب والعشاء أثناء السفر ولم أتمكن من الصلاة أثناء السف
- لم أتذكر جيدا، لكن عندما طلقني كنت ربما حائضا وهناك من يقول لزوجي يجب أن تتزوج زوجتك لإرجاعها. أنا ك