توفي خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك في العام الحادي والعشرين من الهجرة النبوية، الموافق للعشرين من شهر أغسطس من عام ستّمئة واثنين وأربعين ميلادية. وقد كان وفاته في مدينة حمص، حيث حضرته سكرات الموت وهو على فراشه، مما أثار حزنه الشديد لأنه لم يمت شهيداً في ساحة المعركة كما كان يتمنى. وقد عبّر عن ذلك بقوله: “لقد حضرت كذا وكذا زحفاً وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء”.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كم عمرك؟ (أغنية روبن جيب)
- أناشدكم الله أن تجيبوني : هناك من يدّعي أنّ خولة بنت الحكيم خالة النبي ، ويعتمد في قوله هذا على ما و
- أولا أود أن أشكركم على موقعكم المفيد جعله الله في موازين حسناتكم: عندما كنت بالجامعة منذ ثلاث سنوات
- سمكة الزناد الملكية (باليستيس فيتولا)
- أنا فتاة مخطوبة, وأنوي أن أعقد قِراني في القريب, لكني أريد أن أنتقب وأقيم فرحًا إسلاميًا, ولكن خطيبي