في النص، يُظهر الله تكريمًا عظيمًا للإنسان من خلال عدة جوانب. أولًا، يُشير النص إلى أن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، مما يعني أنه منح الإنسان بنية جسدية وعقلية متكاملة ومتوازنة. ثانيًا، يُذكر أن الله علّم آدم الأسماء كلها، وهو ما يُعتبر تكريمًا للعقل البشري وقدرته على التعلم والتفكير. ثالثًا، يُشير النص إلى أن الله أمر الملائكة بالسجود لآدم، مما يدل على مكانة الإنسان العالية في الكون. أخيرًا، يُذكر أن الله جعل الإنسان خليفة في الأرض، مما يعكس الثقة الكبيرة التي وضعها الله في الإنسان لإدارة شؤون الأرض. هذه النقاط مجتمعة تُظهر كيف كرم الله الإنسان من خلال خلقه في أحسن صورة، ومنحه العقل والمعرفة، وإعطائه مكانة مرموقة بين المخلوقات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص الطهر: قبل التبول، لا يخرج شيء، وبعده تخرج كدرة، فعلى أيهما أعتمد: على الجفاف قبل التبول، أم ع
- Limeux, Cher
- ما مدى صحة قصة إحراق بيت فاطمة الزهراء وإسقاط جنينها ؟ وخصوصاً وإن هذه الحادثة قد ذكرت في كثير من ال
- لنا أقارب كانوا يتعاملون بالربا، وكنا ننصحهم، لكن لم تفد النصيحة، واكتشفنا بعد موت جدتنا أن عليهم دي
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أساتذتنا الكرام هناك سائلة تريد فتوى في ما يخص الفم الاصطناعي