كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أول من جمع المسلمين على إمام واحد في صلاة التراويح، بعد أن كانوا يؤدونها بشكل منفرد أو في مجموعات صغيرة. وقد لاحظ عمر هذا التفرق أثناء خروجه إلى المسجد في إحدى ليالي رمضان، حيث رأى الناس يصلون بشكل متفرق، بعضهم منفرداً وبعضهم في جماعات صغيرة. فاقترح جمعهم على إمام واحد، واختار الصحابي أبي بن كعب -رضي الله عنه- ليكون إماماً لهم. وقد اعتبر عمر هذا الجمع بدعة حسنة، مشيراً إلى أنها من الأعمال الصالحة التي لا تخالف الشريعة، وأنها مستندة إلى ما كان يفعله النبي -عليه الصلاة والسلام- دون أن يداوم عليه خشية فرضها على الأمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد شخص مقتدر كان يقوم بأعمال خيرية وكان ينوي أعمالا كثيرة وبدأ في التنفيذ وكل ذلك براً بوالديه ولك
- ليلة القدر هي الليلة التي أنزل فيها القرآن، أي: أنها معلومة في عهد النبي، ولكننا في الوقت الحاضر نجد
- أنا شاب مصري مثل آلاف الشباب كنت أعمل بشركة سياحة بالقاهرة وكان لي من التعامل الكثير مع الأجانب ومن
- أرجو إفادتنا في هذه المسألة وجزاكم الله خيرا جدتي والدة أبي أرضعت امرأة مع عمي الأكبر لذا فهذه المرأ
- أريد أن أسأل عن حكم المسافر من أجل النزهة في رمضان هل يحق له أن يفطر أم لا؟ نرجوا الإفادة جزاكم الله