حكم ترك رمي الجمرات أيام التشريق هو من الواجبات الأساسية في الحج، حيث ذهب جمهور الفقهاء إلى أن تركه يلزمه دم، أي ذبح شاة. هذا الحكم ينطبق على من يترك الرمي بغير عذر، حيث يعتبر آثماً. أما إذا كان الترك لعذر، فلا إثم عليه ولكن يجب عليه دم. وقد ذهب المالكيّة إلى أن ترك حصاة واحدة يلزمه دم، بينما تسامح الشافعيّة والحنابلة بترك حصاة أو حصاتين. الحنفية يرون أن الحكم يكون للغالب مع وجوب جزاء عن الناقص. كما يجوز للحاج التعجيل في رمي الجمرات خلال يومين بعد العيد، ولكن يجب عليه الخروج من منى قبل غروب الشمس في ذلك اليوم.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نجحت في امتحان الترقية الداخلية لسنة 2018، ولم أقبض مستحقات الزيادة في الأجر إلا بعد مرور 39 شهرا بأ
- هل هناك فقهاء وعلماء تفسير يعتد بهم في الفترة من بعد الخلفاء الراشدين ـ رضوان الله عليهم ـ إلى سنة 1
- غودريد كروڤان ملك سودريك
- أحب فتاة، وهي على قدر من العفة والأخلاق والأدب والحياء ولبس الفضفاض، وهي بعد فضل الله علي من ضمن الأ
- Occhieppo Inferiore