عندما وصل موسى -عليه السلام- ومن معه من المؤمنين إلى البحر، أمره الله -تعالى- أن يضرب البحر بعصاه، فانشق البحر بقدرة إلهية وظهر طريق في وسطه. عبر موسى وقومه هذا الطريق بأمان، ولكن فرعون وجنوده دخلوا البحر بالكامل بعدهم. عندها، أمر الله -تعالى- البحر فانطبق عليهم وعاد إلى حالته الأصلية، مما أدى إلى غرق فرعون وجنده. حاول فرعون التوبة والإيمان في اللحظة الأخيرة بقوله: “لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل”، لكن توبته لم تُقبل لأنه آمن بعد نزول العذاب وغرقه، وهو وقت لا تقبل فيه التوبة. وقد ذكر الله -تعالى- هذه القصة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن جسد فرعون نجي ليكون آية وعبرة لمن خلفه.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت على زوجتي فقلت: علي الطلاق لن تعملي مرة أخرى؛ لأنها كانت تعمل، وضايقتني بكلام أنني أخذت فلوسها،
- بسم الله الرحمن الرحيم علي قضاء صلوات كثيرة جدا يصل عددها ما بين 100 و 500 أو أكثر على مدى 3 سنوات،
- سؤال مهم بالنسبة لي لأنه يتعلق بحياتي الزوجية السؤال هو: ممكن تقول لي يا شيخ هل فاتورة الجوال تعتبر
- القراءة خلف الإمام في الصلاة السرية عند المالكية؟
- إيني، إيسون