عندما وصل موسى -عليه السلام- ومن معه من المؤمنين إلى البحر، أمره الله -تعالى- أن يضرب البحر بعصاه، فانشق البحر بقدرة إلهية وظهر طريق في وسطه. عبر موسى وقومه هذا الطريق بأمان، ولكن فرعون وجنوده دخلوا البحر بالكامل بعدهم. عندها، أمر الله -تعالى- البحر فانطبق عليهم وعاد إلى حالته الأصلية، مما أدى إلى غرق فرعون وجنده. حاول فرعون التوبة والإيمان في اللحظة الأخيرة بقوله: “لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل”، لكن توبته لم تُقبل لأنه آمن بعد نزول العذاب وغرقه، وهو وقت لا تقبل فيه التوبة. وقد ذكر الله -تعالى- هذه القصة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن جسد فرعون نجي ليكون آية وعبرة لمن خلفه.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في مجال النشر الإلكتروني في مجلة تحمل فكرا بعيدا عن روح الإسلام وربما يخرج كاتب ليقول رأيا
- أنا سورية، أعيش في ألمانيا، أفطرت رمضانين في سنتين مضتا؛ بسبب الحمل، ولقد صمت الأيام التي عليّ، وبقي
- لي أربعة أعمام أبي أكبرهم، عمي الرابع رضع عمته مع ابنتها الكبرى هل تعتبر ابنة عمة أبي عمة لي؟
- بسم الله الرحمن الرحيمأخي الفاضل مشكلة كبيرة أنا واقع فيها واحترت وربي لا أدري ما أفعل في هذا الأمر
- أتعرض لهجمة شرسة من الوساوس في الكفر والشرك ـ والعياذ بالله ـ وأعلم أن هذه الوساوس من الشيطان عظيمة