تعامل النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع اليهود في المدينة المنورة كان مبنياً على مبادئ العدل والإحسان، حيث حاول في البداية تأليف قلوبهم من خلال عدة إجراءات، مثل اتجاه القبلة إلى بيت المقدس وصيام يوم عاشوراء. كما أجرى معهم معاهدة تضمنت حقوقهم وواجباتهم، بما في ذلك حرية الاعتقاد والنفقة والتعاون في الحفاظ على أمن المدينة. وقد أظهر النبي صلى الله عليه وسلم تسامحاً كبيراً، حيث لم يُكره أحداً على دخول الإسلام وترك لهم حرية اختيار الدين، كما ضمن لهم حق التملك والعدالة في المعاملة. ومع ذلك، عندما غدروا به وخانوه وحاولوا قتله، اضطر النبي إلى إجلائهم من المدينة وحذر من التعامل معهم.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلاليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خالي رجل غني وقد وكل والدتي في دفع زكاة من ماله, حيث أعطاها جزءا من المال لتزكي به على الفقراء, وهي
- نحن نعيش في أوروبا، ودعينا أنا وزوجتي للغداء عند أحد الأصدقاء وزوجته، فلما وضعوا الأكل وضعوه على مائ
- قال لي زوجي وهو واقف قبل أن يخرج ـ وهو غاضب ـ والله إذا لم أتزوج عليك وآتي بها عندك هنا فأنت طالق با
- زامبوانغا ديل نورتي
- أرجو من سيادتكم قراءة رسالتي والإجابة على أسئلتي وعدم تحويلي إلى فتاوى مشابهة جزاكم الله خيراً : أمي